«أجاب «أحمد» مبتسمًا: جزء منها، فهناك غازات خانقة، وهناك غازات للضحك، وغازات للبكاء، وغازات للاكتئاب. هناك أيضًا غازات للأوبئة، فهي عندما تنتشر، يُمكِن أن تصنع مرضًا يكون كالوباء بين الناس، وهناك غازات للنوم. إنها جميعًا تشلُّ حركة الإنسان في النهاية، ولا تجعله قادرًا على اتخاذ قرار.»